الإشهار هو جميع الإجراءات التي يتخذها المنتج(أو البائع) للتعريف بمنتوجه ولتشجيع المستهلك على اقتنائه
.
دعامات الإشهار
هي أي وسيلة قد يستعملها المستشهر لإيصال خطابه الإشهاري
ويمكن تصنيفها إلى
:
-سمعية:المذياع,مكبر الصوت...
-بصرية:الصحف والمجلات,الملصقات,اللافتات الإلكترونية...
-سمعية بصرية:التلفزة ,الأنترنت ,الهاتف النقال..
أشكال الإشهار:
الإشهار ثلاثة أنواع
-مباشر:وهي الوصلات الإشهارية,الجمل الإشهارية,الصور..وحينها يعرف المستهلك بأنه يتابع إشهارا
-غير مباشر:حين لا يكون الإشهار هو الهدف الأول من العمل الذي يتابعه المشاهد,مثلا,أثناء مباراة رياضية يرتدي اللاعبون قميصا عليه إسم ورمز منتوج ما,أو استعمال منتوج غذائي معين
في برنامج للطبخ..بالإضافة إلى التخفيضات و المسابقات وغيرها
-مموه(خفي):وهو أخطر أنواع الإشهار حيث يتجه مباشرة إلى اللاشعور عند المتتبع فيِؤثر على سلوكه الإستهلاكي.مثلا,ظهور المنتوج أو الحديث عنه في لقطة عابرة في فيلم أو سلسلة
ظهور فنان عالمي أو نجم رياضي وهو يرتدي ماركة ما أو يحمل منتوجا ما في حياته العادية(هاتف,حاسوب,مشروب..),تموضع المنتوجات في رفوف ظاهرة سهلة لمحها من طرف المستهلك عند دخوله سوق ممتاز...
تأثير الإشهار على المستهلك
-إيجابيات الإشهار:إخبار المستهلك بوجود مختلف المنتوجات وفوائدها ومساعدته على الإختيار
-سلبيات الإشهار:*إهمال الجانب الصحي والغذائي في الخطاب الإشهاري*انبهار المستهلك بالإشهار واقتنائه لمنتوجات غير جيدة أو هو في غنى عنها *انتشار عادات وتصرفات غير سليمة في الوسط الاسلامي وذلك بسبب بعض الصور والوصلات الإشهارية الهابطة المستوى والتي يتشبه بها الأطفال والمراهقون